تتسم هذه اللوحة التجريدية بتدرجات الألوان النارية كالبرتقالي والأحمر الداكن، التي تتداخل مع درجات الرمادي والأسود بطريقة درامية ومشحونة.
تبدو التكوينات وكأنها انعكاس لحالة من التحول أو التشظي داخل مشهد حضري أو صناعي. التلاعب بالضوء والظل عبر ضربات الفرشاة والطبقات اللونية يخلق إحساسًا بالعمق والملمس، مما يضيف بُعدًا بصريًا قويًا يوحي بالحركة المستمرة.